قيم علامتنا التجارية:

الفضول
الأطفال فضوليون بطبعهم. ونحن نؤمن بشحذ ذلك الفضول بحيث نجعل القراءة مغامرة وليست واجباً. كذلك نسعى لتحفيز حباً للتعلم يستمر مدى الحياة، بحيث يعود على الطلبة بالإلهام والغبطة والمكافئة.

الثقة بالنفس
العالم الخارجي كبير الحجم.  نؤمن أنّ الأطفال في حاجة للثقة بالنفس لكي يجعلوا هذا العالم ملكا لهم. سيكتسبون تلك الشجاعة إن أصبحوا قرّاء مثابرين، وسيمكنهم ذلك من إيجاد مغزى لحياتهم ومن التحكم في مصائرهم.

المتعة
القراءة واحدة من أثمن المواهب في الحياة. إننا نشجع حب القراءة عن طريق جعل التعلّم عملية مرحة، لذلك لا نؤمن بالدراسة الروتينية والتمارين المكررة. إننا نفتح أعين الأطفال على مملكة سحرية.

الفهم
تتطلب القراءة الحقيقية الفهم. ونحن نعلم أهمية كوننا إلى جانب طلابنا، لنقدم لهم الدعم والتشجيع لصياغة أجنحة للكلمات.

تُمكّن دورة القراءة الطلاب من فهم كيفية اقتران الحروف لخلق الأصوات المختلفة، كما تمكن الطلاب من التحكم في التقدم الذي يحرزونه في القراءة.

يطور نظام أنا أقرأ كل المهارات الضرورية التي يحتاجها الطلاب ليصبحوا قرّاءً سلسين ومستقلين:

حصيلة الكلمات وتركيب الجمل
الإدراك الصوتي والفونيمي
الصوتيات الأساسية
فك الشفرات البصرية للكلمات
المزج البصري للحروف ومجموعات الحروف

يمكّن مقرّر القراءة من التغلب على الصعوبات التي يواجهها القراء الجدد حين يتعلمون القراءة وحين يتوجب عليهم قرن الحروف في أصوات مدمجة. كذلك تمكن من التغلب على الإشكال المتمثل في معرفة كيفية نطق الكلمات في الوقت الذي يمكن أن تكون فيه العديد من الحروف ومجموعات الحروف مقترنة بأكثر من صوت واحد. يبدأ الطلاب بأصوات الأحرف المتحركة البسيطة ثم ينتقلون بعدها إلى تعلم التركيبات الفونيمية الأكثر تعقيداً ويبنون على النجاحات التي يحرزونها في مسار تقدمهم.

يكمن السبب في أنه لا يوجد أي منهج قراءة آخر يمكن أن يدّعي بالتالي:

تم تطويره بواسطة علماء نفس تربويين بعد خمسة عشر عاماً من البحث.

تم ابتكاره خصيصاً لمجابهة إخفاقات دورات الصوتيات التقليدية.

لا يعتمد على الحفظ الببغاوي وحفظ الكلمات المرئية والقواعد الإملائية.

هو برنامج ذو فعالية مؤكد حيث جُرّب في سنغافورة، كما أنه مسنود ببيانات إحصائية.

تم تدريسه بنجاح لعدد يفوق 270,000 طالب، وهذا العدد في ازدياد.

أشاد به البروفيسور بريان بيرن (مؤلف المبدأ الأبجدي) على أنه متوافق مع البحوث الحالية حول الطرق المثالية لتدريس القراءة.

مبتكرو منهج "أنا أقرأ" هم أيضا مؤلفو "التعامل مع عسر القراءة وصعوباتها" الذي نشرته دار بيرسون إيديوكيشن.

ولتحقيق هذه الغاية، فإننا نقوم بتوفير تدريب منهجي ودعم أكاديمي مستمر أثناء تعاوننا مع شركائنا. يحصل المعلمون شهادة رسمية كمختصين في منهج "أنا أقرأ" بعد حضورهم هذه الدورات التدريبية.

يُقدّم التدريب في ورش تفاعلية مقترناً مع التدريب الإلكتروني عبر منصّتنا. كما يتيح مجتمع تعلم القراءة المهني كذلك دعماً أكاديمياً إضافياً يمكنك من خلاله التواصل مباشرة مع أعضاء الفريق الأكاديمي لمنهج "أنا أقرأ".